---
إليكم ، أيها الواقفون على شفير الجمر، القابضون على سبيب الدهر، الآتون وفي المآقي انبجاس وشمس وأقمار وأفراس، الطالعون من فرث المآسي، ومن دم الضحايا، ودمع الرواسي، من ضفائر الصبايا، من أهداب البلايا، وحزن المآسي.
---
رواية الرماد الذي غسل الماء PDF
تأليف : عز الدين جلاوجي
![]() |
رواية الرماد الذي غسل الماء - عز الدين جلاوجي |
" بحثت عنك كثيرا .. قلبت حتى ابتسامة الأطفال وتجاعيد الكبار .. وحلم الأبكار ينتظرن عاشقا على شرفات العمر .. طاردتك خلف زقزقات العصافير الرمادية، وبين ثنايا الصبا يهب حزينا منكسا على مدينتنا البائسة .. ساءلت عنك البراءة في وجوه الصغار .. وكنت دائما أراك خيط دخان ينفلت من بين أصابعي البضة المرتجفة .. وتظل تبتعد إلى الأعلى يشيعك الحلم في عيني .. وفي قلبي الصغير، عسى أن ألقاك يوما ما ..في مكان ما."
**************
إليكم ، أيها الواقفون على شفير الجمر، القابضون على سبيب الدهر، الآتون وفي المآقي انبجاس وشمس وأقمار وأفراس، الطالعون من فرث المآسي، ومن دم الضحايا، ودمع الرواسي، من ضفائر الصبايا، من أهداب البلايا، وحزن المآسي.
" بحثت عنك كثيرا .. قلبت حتى ابتسامة الأطفال وتجاعيد الكبار .. وحلم الأبكار ينتظرن عاشقا على شرفات العمر .. طاردتك خلف زقزقات العصافير الرمادية، وبين ثنايا الصبا يهب حزينا منكسا على مدينتنا البائسة .. ساءلت عنك البراءة في وجوه الصغار .. وكنت دائما أراك خيط دخان ينفلت من بين أصابعي البضة المرتجفة .. وتظل تبتعد إلى الأعلى يشيعك الحلم في عيني .. وفي قلبي الصغير، عسى أن ألقاك يوما ما ..في مكان ما."
*************
*************
إليكم ، أيها الواقفون على شفير الجمر، القابضون على سبيب الدهر، الآتون وفي المآقي انبجاس وشمس وأقمار وأفراس، الطالعون من فرث المآسي، ومن دم الضحايا، ودمع الرواسي، من ضفائر الصبايا، من أهداب البلايا، وحزن المآسي.
" بحثت عنك كثيرا .. قلبت حتى ابتسامة الأطفال وتجاعيد الكبار .. وحلم الأبكار ينتظرن عاشقا على شرفات العمر .. طاردتك خلف زقزقات العصافير الرمادية، وبين ثنايا الصبا يهب حزينا منكسا على مدينتنا البائسة .. ساءلت عنك البراءة في وجوه الصغار .. وكنت دائما أراك خيط دخان ينفلت من بين أصابعي البضة المرتجفة .. وتظل تبتعد إلى الأعلى يشيعك الحلم في عيني .. وفي قلبي الصغير، عسى أن ألقاك يوما ما ..في مكان ما."
لا تنسى الإشتراك مجانا في المكتبة ليصلك كل جديد
لــقراءة الــرواية اضغظ : هـــنا
لــتحميل الــرواية اضــغظ : هــــنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق