---
حينما كان للشوارع أسماء تدور الرواية حول جدة حياة التي تمرض مرضًا شديدًا فتعلم حياة التي تبلغ من العمر 13 عاما جيدا أن هناك شيئًا واحدًا يمكنها فعله. فتُقسم حياة أن تحضر لجدتها حفنة من تراب بلدتها المحتلة في مدينة القدس، والتي تشتاق الجدة إلى العودة إليها. تصطحب حياة في رحلتها صديقها سامي ، المتهور المشاغب والذي يحلم بلعب كرة القدم في إيطاليا، ويترك الصديقان بيتهم في بيت لحم، حيث يتظاهران بالذهاب إلى المدرسة وينطلقان في رحلة مليئة بالأحداث ومحفوفة بالمخاطر؛ فعليهم أن يعبرا الجدار العازل والذي يفصل الأرض بكل ما فيه من أبراج مراقبة ونقاط تفتيش وأسلاك شائكة وبوابات حديدية .
---
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق